كتب حسين شويطر
تنافس شركات الاتصال في البحرين” فيفا وبتلكو وزين ومينتلكوم “ومازال عامة المواطنين يشكون سوء خدمة الإنترنت وحتى الاتصال والانقطاعات المتواصلة، هدفي من كتابة هذا المقال ليس نقد الشركات المتنافسة في السوق، بل توضيح للرأي العام العروض التسويقية والتنافس الحقيقي الموجود في الظاهر، ولكن في حال الدفع يكون الأمر مغايرا، وتوضيحي للحقيقة جاءت عن طريق هموم المواطنين وبعض الشكاوى التي تصلني من قبلهم، فهذه الشركات المذكورة تعطي عرضا معينا في السوق، ويتم عرضه وتسويقه في المناطق كافة، وتأتي أنت كونك مستهلكا وتشتري الهاتف المعني بالعرض، ويقول لك أقساط لمدة سنة أو سنتين بمبلغ متفق عليه بين المستهلك والبائع، ولكن ينصدم المستهلك بين الحين والآخر، أن الفاتورة خرجت أكثر من المعقول والموصوف من قبل “الكستمر سيرفس”.
فما هي الحلول الجذرية لهذه الظاهرة التي يعانيها المواطن فعلاً، خاصة مع فقدان المستهلك للثقة، وأصبح لا يؤيد نظام التقسيط، بل يفضل ويؤيد نظام الدفع “الكاش”، ولكن للأسف مع الأزمة المالية التي نمر فيها نجبر على شراء العروض المروجة في السوق بالتقسيط لسبب عدم وجود المبلغ “الكاش” أو لضعف مرتباتنا.
أتمنى من شركات الاتصال في البحرين أن يراعوا المستهلك، ولا يتم استغلال حاجته، وبعد فترة وجيزة يتم صدمه بفاتورة يعجز المستهلك عن دفعها، “ويطلع عليه أكثر من بيع السوق”، كما نطلق عليها باللهجة المحلية، ونصيحتي للمستهلك أن يقرأ الأوراق كافة قبل التوقيع على العقد الذي يربط بينه وبين الشركة التي يحب التعامل معها.
التحرش
هل يعقل أن يكون هؤلاء البشر يتعايشون معنا في البحرين، وأنا أتصفح الجريدة يوم أمس قرأت في صفحة “المحاكم” بأن سائقا في العقد الخامس يتحرش بطالبة “14عاماً”، وفي التحقيقات أدلت الأم بأقوالها أمام النيابة، لكنها عادت وطلبت التنازل عن البلاغ، وبررت ذلك بأنها تعيش وحدها بلا زوج مع ابنتيها وابنها الصغير، وتخشى أن تنتقم منها أسرة السائق خاصة وأنهم يعرفون بيتهم ومدارس ابنتيها.
متى وصلنا بهذا المستوى البشع، الذي تستغل بناتنا في البحرين وخاصة أنها لا تتجاوز “14عاماً” من قبل سائق، أمن عليه من قبل أسرتها ولكن للأسف خان الأمانة وتبع شهوته القذرة، وسعى بالتحرش بفتاة في بداية حياتها، إلا يعرف هذا السائق، لو لم يحفظ هذه الفتاة رب العالمين وحصل ما خطط له” سيدخلها في مرض نفسي” لن تخرج منه إلا بعد مرورها بعذاب، لا أعتقد أننا نستطيع الوثوق ببعض البشر خاصة بعد سماعنا هذه الأخبار البشعة التي لا تليق بأبناء هذا البلد وخاصة سواق البحرين.
صوت الشباب
الوقت الطويل خاصة في فترة الصيف، لا أتمنى من شبابنا أن يناموا كل الوقت، ويتركوا مستقبلهم من دون اهتمام، نصيحتي أن ينظموا أوقاتهم لخدمة بلدهم ثم أنفسهم، وحتى لو كان اليوم خاليا من البرامج، فنصيحتي الأخرى لهم الانخراط في الأعمال التطوعية أو البرامج الشبابية التي تقدمها الجمعيات الشبابية التي تسعى لصقل وتطوير الشاب البحريني بشكل عام.
تنافس شركات الاتصال في البحرين” فيفا وبتلكو وزين ومينتلكوم “ومازال عامة المواطنين يشكون سوء خدمة الإنترنت وحتى الاتصال والانقطاعات المتواصلة، هدفي من كتابة هذا المقال ليس نقد الشركات المتنافسة في السوق، بل توضيح للرأي العام العروض التسويقية والتنافس الحقيقي الموجود في الظاهر، ولكن في حال الدفع يكون الأمر مغايرا، وتوضيحي للحقيقة جاءت عن طريق هموم المواطنين وبعض الشكاوى التي تصلني من قبلهم، فهذه الشركات المذكورة تعطي عرضا معينا في السوق، ويتم عرضه وتسويقه في المناطق كافة، وتأتي أنت كونك مستهلكا وتشتري الهاتف المعني بالعرض، ويقول لك أقساط لمدة سنة أو سنتين بمبلغ متفق عليه بين المستهلك والبائع، ولكن ينصدم المستهلك بين الحين والآخر، أن الفاتورة خرجت أكثر من المعقول والموصوف من قبل “الكستمر سيرفس”.
فما هي الحلول الجذرية لهذه الظاهرة التي يعانيها المواطن فعلاً، خاصة مع فقدان المستهلك للثقة، وأصبح لا يؤيد نظام التقسيط، بل يفضل ويؤيد نظام الدفع “الكاش”، ولكن للأسف مع الأزمة المالية التي نمر فيها نجبر على شراء العروض المروجة في السوق بالتقسيط لسبب عدم وجود المبلغ “الكاش” أو لضعف مرتباتنا.
أتمنى من شركات الاتصال في البحرين أن يراعوا المستهلك، ولا يتم استغلال حاجته، وبعد فترة وجيزة يتم صدمه بفاتورة يعجز المستهلك عن دفعها، “ويطلع عليه أكثر من بيع السوق”، كما نطلق عليها باللهجة المحلية، ونصيحتي للمستهلك أن يقرأ الأوراق كافة قبل التوقيع على العقد الذي يربط بينه وبين الشركة التي يحب التعامل معها.
التحرش
هل يعقل أن يكون هؤلاء البشر يتعايشون معنا في البحرين، وأنا أتصفح الجريدة يوم أمس قرأت في صفحة “المحاكم” بأن سائقا في العقد الخامس يتحرش بطالبة “14عاماً”، وفي التحقيقات أدلت الأم بأقوالها أمام النيابة، لكنها عادت وطلبت التنازل عن البلاغ، وبررت ذلك بأنها تعيش وحدها بلا زوج مع ابنتيها وابنها الصغير، وتخشى أن تنتقم منها أسرة السائق خاصة وأنهم يعرفون بيتهم ومدارس ابنتيها.
متى وصلنا بهذا المستوى البشع، الذي تستغل بناتنا في البحرين وخاصة أنها لا تتجاوز “14عاماً” من قبل سائق، أمن عليه من قبل أسرتها ولكن للأسف خان الأمانة وتبع شهوته القذرة، وسعى بالتحرش بفتاة في بداية حياتها، إلا يعرف هذا السائق، لو لم يحفظ هذه الفتاة رب العالمين وحصل ما خطط له” سيدخلها في مرض نفسي” لن تخرج منه إلا بعد مرورها بعذاب، لا أعتقد أننا نستطيع الوثوق ببعض البشر خاصة بعد سماعنا هذه الأخبار البشعة التي لا تليق بأبناء هذا البلد وخاصة سواق البحرين.
صوت الشباب
الوقت الطويل خاصة في فترة الصيف، لا أتمنى من شبابنا أن يناموا كل الوقت، ويتركوا مستقبلهم من دون اهتمام، نصيحتي أن ينظموا أوقاتهم لخدمة بلدهم ثم أنفسهم، وحتى لو كان اليوم خاليا من البرامج، فنصيحتي الأخرى لهم الانخراط في الأعمال التطوعية أو البرامج الشبابية التي تقدمها الجمعيات الشبابية التي تسعى لصقل وتطوير الشاب البحريني بشكل عام.
0 التعليقات :
إرسال تعليق